طيز زوجتي المثير

 


  @bullXman  #قصص_عابر_سرير

                

        كثيراً ما اشتهيته، تمنيته، أحلم بمضاجعته ونيكه، طيز زوجتي الذي أراه كل يومِ أمامي، يتراقص وقطعة القماش لاصقة عليه، أو متجرد من كل شي، عاري  بملامح الاغراء التي يصنعها.


       
سمية زوجتي منذ خمسة أعوام، عمرها ثلاثون عاما وأكبرها بأربعة أعوام، جسمها الجميل الذي شدني منذ البداية لا يزال رشيقا، متوسطة الطول، صدورها نافرة حتى بالعباءة السوداء تراهما كجبلين يتعب من يصعدهما، طيزها البارز المدور الذي لا تنفك أي عين مشاهدته، شعرت بتلك العيون في كل مكان، في السوق، والشارع، والمستشفى، حتى حينما نزور بيوت عائلتي، إخواني وأبناء عمومتي، لابد أن عيونهم تحدق لتلك المؤخرة التي يتمنون لمسها.


         
حاولت مراراً، أن انيكها منه، أدخل زبي في خرقها الأحمر، دوما ترفض، وترفض متشددة بعدم فتح الحديث عنه، مع مرور الوقت بدأت بالسماح لي بوضع زبي بين فلقتي طيزها، وأحكه على خرقها بدون تدخيل،  وضرب أردافها حتى تحمر.


       
حينما تكون في فترة الدورة أو احيانا بعد معركة نيك كسها وإمتلائه بعسلنا الأبيض ولا يزال زبي قائماً مارداً.تنظر إلي بدلع: " ترغب بالمزيد"
أهز رأسي بالموافقة، حتى تفصم لي طيزها لأحك زبي على خرقها.

      

              رغم كل ذلك، لا تزال رغبتي الشديدة،  إدخال زبي في خرقها، لأشعر بضيقه، بدفئه، بتوجعها لحظة دخوله، آهاتها، انيك طيزها بقوة، عانتي تضرب أرادفها،  أنيكها بقوة من طيزها حيث زبي يدخل إليه ويخرج منه كخرقٍ لا يبيت ليلةٍ إلا وتم نيكه، ذلك حلمي الذي أراه لن يتحقق، أحترمت قرارها مقدراً لحياتنا الزوجية.
         
عامنا الخامس من الزواج، أحيانا يصيبه الفتور، رغم أنا شبقين في الجنس، ونجدد في ممارستنا لكن لا تزال الحدود تبعد عن طيزها.


            
في ليلةٍ ما، وبينما زوجتي في فترة  الدورة الشهرية، آتت للفراش، لا يغطي جسمها المكشوف بكامله غير قطعتين فقط، قميصٌ صغيرٌ أسودٌ يُظهر نصف صدورها الكببرة، كأنهما يردن التحرر من ذلك القميص، وشورت أحمر قصير بالكاد يغطي طيزها الكبير ويظهر أردافها الممتلئة.
مظهرها السكسي المُغري للغاية، ورائحتها الجذابة، تدفع بالدماء في زبك ليقوم رغماً عنك، لا مجال للهيجان، استلقت في موضع  ومها على السرير.


قلت: "ووواو....شو هالجمال.!!!".


           
ضحكت بغنجٍ مملؤه بشهوة، عيناها تتكلم بصمت كأنها تقول مشتهية حيل، اقتربت منها، وبأصابعي حركتها من أطراف أصابع رجلها حتى وصلت إلى صدرها، قبلت شفتيها، مصصته بلهفة، وتعاركت شفتينا معا ببوسة طويلة، ثم رسمت بوسة على رقبتها التي طبعت حمراء، وبأنفاسي وصلت إلى نهداها افرك وجهي بينهما، ثم أخرجهما من ذلك القفص، فتحت سحاب وسط ذلك القميص الأسود، انطلقن كما تنطلق الطيور المتحررة، نهداها الكبيران بحلماتها المهتاجة الوردية، قبلتهما بلهفة، مصصت حلماتها، وفركتهما بإصابعي، سمعت تنهيدها وأغمضت عينها، والحس كل شي فيهن، وصوت آهاتها يزيدني رغبةً وشبق، أذناي تسمع تنهيدتها المشتهية، وعيناي تشوف وجهها المتلذذ بعينيها المغمضة.

     نزلت إلى كسها تحت الشورت الأحمر، مسكتني وقالت مبتسمة: " ألا تعرف بأن الباب مغلق".


نظرت إليها بصمت، حيث فركت كسها من على الشورت المنتفخ بالفوطة.

قالت: "مشتهي!!؟؟...تبغى من طيزي".

       انقلبت على ظهرها، ظننت كالعادة احك زبي بين فلقتي طيزها وفتحت خرقها،  حينها انقلبت على جنب وأنزلت السوررت قليلاً، وأخرجت زبي، مسحت بيدي على طيزها ثم ضربته، وحطيت زبي احكه بين فلقتي طيزها، مسكته حيث تضع كل مرة على خرقها، أحسست بمحنتها.

قالت: "دخله بقوة".

      هنا وقفت وشفتها مستغرباً وفي ذات الوقت ثمة شبقا يزيدني شهوة، وقلت لها "متاكدة!!؟؟؟".
         
هزت رأسها بتغنج، ومحنة، واشتيهاء لا يرحم، لم انتظر لحظة، حتى جعلت تقصم لي، تنام بوضعية الكلب، طيزها امامي، اوووف خيال لا يوصف، طيز منفتحة كإنفتاح زهرة، انزلت الشورت حتى منتصف فخذيها، ضربت عليها حتى أصبح أحمراً، بوسته... لحسته... مصصته.. حكيت بصبعي على طيزها، ومسحت على خرقها، أدخلت إصبعي قليلاً ثم زدته قليلاً حتى أصبح كاملا بداخل طيزها، حينها كنت اسمع تنهيدتها الذائبة في المتعة، حركت اصبعي بداخلها، وتضرب بيدي الثانية على أردافها، ثم سمعت صوتها المتغنج بالمتعة والشهوة.
"
حبيبي دخل زبك...نيكني".

             قربت زبي من طيزها وحكيت على خرقها، حينها أحتاج إلى مدهن حتى لا تتألم كثيراً، وثمة زيت على الكوميدينو، عرفت لاحقاً بأنها رتبت كل شي، الزيت والكريم والمزلق، لا تريد أن تضيع فرصة هذه الليلة، فكانت نيتها أن تنتاك من طيزها.

        دهنت خرقها ثم أدخلت أصبعي ثم أصبعي الثانية، بينما يدي الثانية تدهن زبي، منظر طيزها الفاصم امامي لا يوصف، منفرش ومنبسط بإتساع جاهز لاستقبال زبي الذي أدخلته بالهدواة بداية الأمر، ثم أزيد قوة إدخاله.

     قالت بتوجع: " حبيبي وقف، وقف، بس ما أريد، يووجع".


           لم أستمع لكلامها، كنت المسيطر،اسمع آهات توجعها، تالمها قبل أن تصلها المتعة الحقيقية، تلك اللحظة التي ستتراجع فيه من الآلم بمجرد أن تتوقف.
لا تراجع، والا ستفقد متعتك التي تنتظرها طوال حياتك، أدخلت زبي نصفه، والحركه داخل طيزها حتى غاص في خرقها كاملاً دون نقصان،  صوت تنهدها، آهاتها، توجعها يزيدني شبق أنيكها بقوة،وأضرب على طيزها تارة، حينها أسرعت في إدخاله، حينها بدأت بالاستمتاع أكثر من التوجع رغم ضيق خرقها، لم يتوقف زبي، نامت على بطنها، ونمت فوقها وزبي بداخلها، حينها شعرت بأن سأنزل.

قالت لي :" لا تكب داخل".

      اخرجت زبي وأنزلت على طيزها، لا أزال مشتهي ولكن زبي خذلني، لاتزال زوجتي في شهوة عارمة، لم تستكفي، حينها أدخلت اصبعي ونكتها بها، بينما هي مسكت زبي بيدها الناعمة، وضغطت عليه برفق تمسحه، حينها قام بقوة لم استحمل حتى ركبت فيها، أدخلت مباشرة ونكتها مباشرة دون اعتبار لصوت توجعها، وصراخها، كانت مستلقية على طول السرير حيث ترفع طيزها الذي ادكه دكاً وأنا راكب فوقها.

اسالها، هل اخرجه؟، هل مستمتعة؟.

تقول بمحنة شديدة :" لا ..لا تطلعه، نيكني بقوة،. مستمتعة حبيبي،، المهم أنت مستمتع".

    المرة الثانية نكتها لفترة أطول لغاية ما تعبنا معاً، وهالمرة نزلت داخل، شعرت باستمتاعها وهي تحس بحرارة شهوة في خرقها.

     حينها كنت أشبه بطائر محلق في الجو، شفت عليها وهي مستلقية ولا تزال هي نائمة على بطنها، وآثار المحنة باينة عليها، قمت واستلقيت جنبها ومسحت على طيزها وأضربه بخفة، كانت أحلى نيكه في حياتي، واخيرا نكت طيز زوجتي المثير.

بعد دقائق قامت واعطتني بوسة وأنا لا زلت على استلقائي في السرير.

قالت : "يا مجرم....عذبتني بنيكك الحلو، كل شهر لما تجي الدورة، النيك من الطيز".
عرفت بأنه باب متعة جديد انفتح لي، وبينما زوجتي ذاهبة للحمام ضربت طيزها المثير

 


                                                           النهاية                                                

Comments

Popular posts from this blog

نياكةُ الخمسينيةِ أمُ خالد.....

جارتي الأرملة الشبقة