Posts

Showing posts from June, 2022

نيكةٌ سريعةٌ في اسطنبول

‏ قصص_عابر_سرير# @bullXman لم أتخيلُ يوماً بأني سأنتاكُ نيكةً سريعةً لم اتوقعها، في الصيفِ سافرنا إلى تركيا سياحةٍ، أنا وزوجي وأبنائي الثلاثةُ، وفي أحد الأيامِ بينما كنا في إسطنبول شعرتُ بالتعبِ، وقلت لزوجي وأبنائي عدم قدرتي للخروج هذا اليوم، وذهبوا لوحدهم إلى مدينة الملاهي حتى لا احجزهم معي.       شعرتُ بالمللِ، ونزلت إلى البهو، وطلبتُ قهوة وجلست اشربها بهدوءٍ، ثمةَ رجلاً اجنبياً من أحد دول أوروبا الشرقية، كان يرسمُ بقلم الرصاصِ على لوحةِ لوجه فتاةٍ تركيةٍ بلباسها التقليدي، كنتُ انظر الى رسمه بإعجاب ثم خرجت من فمي بدون قصد كلمة إعجابٍ" اوووه ".      انتبهَ ونظرَ نحوي مبتسماً، وشعرتُ بالحرجٍ وقلت له بالإنجليزي معتذرة عن استراقي للنظر دون استئذان، فقال لا عليك، وبدأت الحديث بإعجابي برسمتهِ وبعدها دعوته إلى الجلوس معي وشرب قهوة، وصار بيننا حديثٌ طويل عن الفن والرسم.      يومهُ الأخير في اسطنبول حيث حضر من أجل معرض فني، واليومَ سيغادر، أنه فنان، فكان شاباً طويلاً، رشيقاً، جسمهُ رياضياً، وبعد ساعةٍ من الحديثِ، استئذنني للذهاب، وكنت حينها أيضا أريد المغادرةِ، فاكملنا الحديث ومشينا

نياكةُ الخمسينيةِ أمُ خالد.....

 ‏ ‎#قصص_عابر_سرير bullXman@      عُمري 28 عاماً، متزوجٌ ولدي ولدٌ واحد، أعمل في شركةٍ بنظام الوردياتٍ، أربعة أيامِ عملٍ مقابل أربعُ أيامٌ أجازة، لذا حتى أزيدُ من دخلي واستفيدُ من أيامِ أجازتي أشتَغلتُ في خدمةِ توصيلِ الطلباتِ.       في أحدُ الأيامِ جاءتني طلبيةً لتوصيلها، استلمتُ صندوقانِ كبيرانِ، ثم تواصلتُ مع صاحب الطلب بالواتساب، ومن صورةِ بروفايل الواتساب، وردودها يتضحُ بأن العميلُ إمراةٌ.      وصلتُ البيتَ، ورسلت أخبرُهَا بوصولي، وبعدَ دقائقٌ خرجت  إمرأةٌ في منتصفِ العمر، خمنتُ حينها بأن عُمرها تقريباً أواخر الأربعيناتٓ أو بدايةِ الخمسونَ، لكن يتضحُ من هيئتها بأنها مهتمةٌ بنفسها كثيراً، حيث يتضحُ من ملابسها الانيقةِ وجسمُها المتناسقِ داخلِ عباءتها السوداءِ التي تلبسُها، فيما يبدو جسمُها سكسي وخيالي متوسطٌ لا سمينةً ولا رشيقةً، طويلةّ يبرزُ كبرَ صدورها وطيزها بشكل سكسيٌ مثُير.       لَديها طلبيةُ أغراضً أتت من الصينِ، صندوقين كبيرينِ، استئذنتي بمُساعَدتِها بإدخالهُما، بالطبع لا مانعُ لدي، حملتُ الصندوقَ الأولِ، ومشيتُ خلفها، طيزها البارز بكبرهِ يرتجُ داخل العباءة السوداء، شعرتُ لر

زوجتي وصديقتها ندى

#قصص_عابر_سرير  bullXman@     أشهرٌ قبلَ أن أصلُ عمرَ الثلاثون، حينما جاءت فكرةِ الزواجُ بضغطٍ شديدٍ من الوالدةٍ، كنت مقتنعاً بالزواج بعد فترةٍ من اللعبِ واللهوِ والعلاقات الكثيرةِ، وأيضا كنت مقتنعٌ بفكرةِ الزواج التقليدي حيث قامتْ الوالدةُ بالبحثِ عن فتياتٍ حتى إخبرتني عن فتاةٍ نُعرفُ أهلها، بنتٌ جميلةٌ هادئةٌ، تقدمتُ وأعجبتُ بها من النظرةِ الشرعيةِ، وتمت الخطبة والزواج بفترةٍ بسيطة.     أسمُها عبير، عمرها ستةٍ وعشرون عاماً،  طولها متوسط، رشيقةٌ حيث صدروها كحبات المانجو اليانعة وطيزها بارزٍ مدورٍ متوسط، وجهها طفولي برئ،  وصوتها الهادئ الجميل، يكاد كزقزقة العصافيرِ في رقتهِ. في ليلةٌ الدخلةِ، عشقتُ جسمها، وفتحتُ كسها الصغيرة، وكانت كأي فتاةٍ خجولةٍ برئيةٍ لا تعرفُ شيئاً عن الجنسِ، رغم أن ذلك يضايقِ أي رجلٍ حيث يحتاجُ لها أن تتعلم أكثر حتى تتقنهُ، لكنه في ذات الوقت تسعدكَ بثقةٍ عمياء بأنها بنتٍ ليس لديها علاقاتٍ سابقة. من أولِ ليلةٍ، فتحتُ كِسهَا الصغيرِ، تتلوىَ تحتَ زبي الكبيرُ، وعِشنا أيام من الجنسِ الجميلِ، أمصِ صدورها، وألحسُ كسها، وزبي ينيكَ كسها، مارسنا النيك في كل مكانٍ من البيتِ

أخ زوجي ونيكة العيد،،،،

    #قصص_عابر_سرير   @bullXman                      أسكنُ مع زوجي وأولادي الثلاثة في العاصمة، ونذهب ايام الإجازات الرسمية إلى القرية التي تبعد بإربعة ساعات، حيث نذهب إليها مرةً واحدةً في الشهرِ، وأيام الأعياد نظلُ لثلاثةِ أيامٍ، أسمي هدى وعمري 37 عاماً، أعمل موظفةً حكوميةً وكذلكَ زوجي، وقصتي مع أخ زوجي الصغير حيث عمرهُ 18 عاماً، حيث كان عمره حينما تزوجت 3 أعوامٍ، لذا أعتبرهُ مثل أخي الصغيرُ دوماً.          بيت أهل زوجي كبيرٌ جداً يقع في وسط مزرعة كبيرةٍ، وتقع غرفتنا التي نسكنها حينما نأتي للقريةٍ على السطح، بينما بقيةُ الغرفِ في الطابق الارضي، وثمة غرفة بالقرب من غرفتنا اُستخدمت لفترة طويلة كمستودع، ولكن ناصر الذي أصبحَ شاباً، أصبح مستقلاً أكثر، أخذها لتكون غرفةً لهُ بعيدةٍ عن الجميع يقضيِ فيها وقتهُ كيفما يشاء، وبابَ غرفتهِ مقابل لبابِ غُرفتنا.               وحينما هل َ هلالَ العيدِ، ذهبنا كالعادةِ، وفي ليلةِ العيدِ، كطقسٍ دائمٍ الجميعُ  يستعدُ للعيدِ من تجهيزِ الملابسِ الجديدةِ والحلوياتِ والحناءَ، أما الرجالُ يستعدونَ لشراء الأغراض وتجهيز الذبائح ومشتريات استقبالِ الضيوف، 

طيز زوجتي المثير

    @bullXman  # قصص_عابر_سرير                          كثيراً ما اشتهيته، تمنيته، أحلم بمضاجعته ونيكه، طيز زوجتي الذي أراه كل يومِ أمامي، يتراقص وقطعة القماش لاصقة عليه، أو متجرد من كل شي، عاري  بملامح الاغراء التي يصنعها .         سمية … زوجتي منذ خمسة أعوام، عمرها ثلاثون عاما وأكبرها بأربعة أعوام، جسمها الجميل الذي شدني منذ البداية لا يزال رشيقا، متوسطة الطول، صدورها نافرة حتى بالعباءة السوداء تراهما كجبلين يتعب من يصعدهما، طيزها البارز المدور الذي لا تنفك أي عين مشاهدته، شعرت بتلك العيون في كل مكان، في السوق، والشارع، والمستشفى، حتى حينما نزور بيوت عائلتي، إخواني وأبناء عمومتي، لابد أن عيونهم تحدق لتلك المؤخرة التي يتمنون لمسها .           حاولت مراراً، أن انيكها منه، أدخل زبي في خرقها الأحمر، دوما ترفض، وترفض متشددة بعدم فتح الحديث عنه، مع مرور الوقت بدأت بالسماح لي بوضع زبي بين فلقتي طيزها، وأحكه على خرقها بدون تدخيل،  وضرب أردافها حتى تحمر .         حينما تكون في فترة الدورة أو احيانا بعد معركة نيك كسها وإمتلائه بعسلنا الأبيض ولا يزال زبي قائماً مارداً . تنظر إلي

الطبيبة والشرطي (نياكةٌ في ليلةِ الفالنتين)

    @      bullXman                                                #قصص_عابر_سرير                 قُصتَي الثانيةَ مع عشيقي الشُرطي، ثمة الكثير من اللقاءات والكثير من قصص النيك، وممارسة الجنس بكل الوضعيات والأنواع، والنيك في أمكنة مختلفة، شقته، غرفة بالفندق، شاليهات، المسبح، المطبخ، حتى مرة جربنا في السيارة لكن قررت عدم تكرارها، بالتأكيد خوفاً من القبض علينا.                            بالمختصر، نُجرب الجنسَ والنيكَ بشكل مُختلف إلا لم نجرب نياكة الطيز، كنت أرفض الفكرة، حاول صراحة في البداية، ومحالاوته لتهيجي واثارتي بحركات على خرقي حيث يحك زبه أو إصبعه على خرقي، وكذلك الحال لزوجي كنت اسمح له أحياناً بحك زبه على طيزي وخرقي خصوصا لما أكون في الدورة الشهرية بدون تدخيل، ورغم استمتاعي بذلك كنت رافضة النيك من الطيز خوفاً من مشاكل الجنس الشرجي وتوابعه.             مع مرور الوقت، وكل مرةً حينما يحك زبه على خرقي، أحسُ برغبةٍ شديدةٍ بزب يدخل طيزي، يفتح خرقي، صرتُ أشتهي كثيراً، وقررت لأزم أجرب الجنس الشرجي، واستمتعُ بالحياةِ كما يجب، ولكن ثمةُ مشكلتان، الأولى أخافُ أكتشاف زوجي بأني مفت