Posts

زميلتي في الدوام نورة

                    قصص_عابر_سرير# @ bullXman أسمي سالم، وأعملُ في جهةٍ حكوميةٍ، وظيفتي في إدارة الدعم الداخلي مكونةً من سبعِ موظفين، أربعةُ رجال وثلاثةُ نساءَ، كلنا عائلةً واحدةً يسودُ بيننا الاحترام والمودةِ والمحبةِ، نعملُ مع بعض ونتعاون كُلنا، وخصوصاً بأن إدارتنا نوعاً ما لا تستقبل مراجعين وقليلاً يأتي موظفين من إدارة أخرى لزيارتنا. أحد من الزميلاتِ، أسمها نورة، كنا في سنٍ متقاربٍ على مشارفِ الأربعين، ربما أكبرُ عنها بعامٍ أو عامين، وبينا تقاربً نوعاً ما، ما أقصده نتشارك في الافكارِ ومناقشة العمل ونستشير بعضنا في أمور مختلفةٍ، ولكن في حدودِ الآدب والأحترامِ، أشبه بتعامل أخوي للغايةِ. قصص_عابر_سرير# @ bullXman نورة، متزوجةً من رجلِ له منصب كبير في أحد المؤسسات الحكومية، ولديها أربعةُ أبناءٌ، وأنا متزوجٌ ولدي ثلاثةُ أبناءٌ، وهي إمرأةً ذو جمالاً متوسط غير متكلف لكنها انيقةً، ملتزمة جداً ونوعا متدينة، لكنها إنسانة منفتحة والإراء والمناقشات،   تلتزمُ بلبسها الساتر، عباءتها السوداء الفضفاضة التي تخفي جسدها الطويل بصدورها النافرة وطيزها الكبيرةَ، ولا تظهر شعرةً واحدةً من شَع

زميلي الفحل الذي ناكني

 .. ‏ قصص_عابر_سرير# @bullXman أنا شابٌ في السابعةِ والعشرين من عمري، ومن يراني يظنَ بأني في بداية العشرين من عمري،، أبيض ووسيم وشعر خفيف على وجهي، جسمي جميل وناعم، وطيزي مدورةً وناعمةً لكن تخفيها دشداشتي الواسعة، مفتوح منذُ أيامَ المدرسةِ، وانتكتُ من خمسةِ أشخاصٍ، لا أحبُ أمارس مع أي شخصٍ، بل أقيم علاقةً مع شخص وأظلُ معه لفترة حتى تأتي النهاية نبتعدُ عن بعضٍ لظرف ما، وتلكَ هي سنةِ الحياةِ، توقفت من أربع سنواتٍ ولم ينكني أحدٌ حيث كنت أفكر في بناءِ أسرةٍ والزواج وخصوصاً بعد حصولي على وظيفةٍ حكوميةٍ، وفعلا قدرت طوال تلك المدةِ أن لا أنساقَ إلى محنةِ خرقيِ، ولم أعرهُ أي إهتمامٍ حتى أصبحت مستقيماً كأنني لم أذق زباً من قبل.    قصص_عابر_سرير# @bullXman       توظف معنا موظف جديد، أنتقلَ من جهةٍ أخرى، أول يوم آتى شعرتُ بنحوه شعورٍ غريب، شابً طويلاً أسمر وجسمه رياضي، حيث تظهر أكتافهُ مملوةً بالعضلاتِ، حاولتُ طبعاً التعامل معهُ كزميلِ عملٍ، بعض الأحيان حينما يقف أمام مكتبي أنظرُ نحو زبهِ، أتخيلهُ كبيراً بداخل الدشداشةِ، حيث أرى بروزهِ لكن كنت اتحاشى حتى لا ينتبهَ لي، ومع مرور الأيامِ لاحظتُ تعمد

جارتي الأرملة الشبقة

  #قصص_عابر_سرير @bullXman ‏ثمةُ بيتٌ مقابلَ بيتي لونهُ أبيض، ومع بدايةِ إنتشار فيروس كورونا، انتقلت فيهِ عائلةٌ جديدةٌ، وحينما بدأت الإجراءاتَ الاحترازيةَ، لم يتم التواصل بيننا حينها، لذا لم إلتقى برجل البيتِ، ولكن كنتُ أرى بين الفترةِ والأخرى رجلاً كبيراً في السنِ يخرجُ ويدخلُ من البيتِ، وفي العامِ الثاني سمعتُ بموتِ هذا الرجل. حينها عرفتُ بأن هذا بيتهُ لزوجته الثانية حيث كانت شابةٌ قريبة من بداية الأربعيناتِ، كحالِ عمري تماماً، وبعدما بدأت الإجراءات تقلُ،، بدأت زوجتي بالتواصلُ معها لزيارتها والتعرف عليها.  أسمها نوال، عمرها 39 عاما، الزوجة الثانية للرجل الكبير في السن، ولديها أربعة أبناءً منهُ، وحينما رأيتها أول مرةً حينما كنت خارجاً من بيتي وهي أيضاً، رايتها سريعاً، والاحترام الجيرةَ بيننا انظر بعيداً عنها، ومن بعدها صرت أراها بشكلٍ يومي، لم أتوقع تكون بذلك الشكل، حيث بدأت أصغرُ من عمرها، متوسطةُ الطولِ، حنطيةُ اللونِ، جسمُها جميل، فيما يبدو مهتمةُ بنفسها، وممارسة الرياضة ورشاقةِ جسمها، كنتُ أراها، مرةً تلبسُ عبايةً، ومرةً بدونها حيث قميص وبنطلون أو بلوزه، وبعض الاحيان أراها كاشفة

الإيراني الذي ينيكني في سرير زوجي

  #قصص_عابر_سرير @bullXman ‏زوجي رجل أعمال ولديهِ معارفٌ كثيرةٍ، ذات يومٍ أخبرني بأن دعوة لعشاءٍ لنا في مطعمٍ إيراني راقي، من قبل مدير المطعم والذي كان إيرانياً، ذهبنا وكانَ المدير في إستقبالنا حيثُ كان شاباً في متوسطِ الثلاثيناتِ، طويلاً وشكله جميلٌ. شعرتُ بانجذابٍ نحوه، ومنها كنتُ أفكر فيهِ ولم أجدُ طريقةً للوصولِ إليهِ، وكنتُ متهيجةً كثيراً عليه، وأمارس العادةَ السريةَ حيثُ اتخيلهُ ينيكيني أو يلحسُ كسي ويمصُ صدوري.  وآتت الفرصةُ في طبقٍ من ذهبٍ، حيثُ ذهبَ زوجي إلى رحلةِ عملٍ لمدة أسبوعينِ، وحينما صممتُ أستغلالَ الفرصةِ، واخبرتُ زوجي بأني عزمت صديقاتي على عشاءٍ، وأرغب في طلب الطعام من المطعمِ الإيراني، وكنتُ متاكدةٌ بأني زوجي لا يريد أن يشغلَ بالهُ حينما يكون مشغولاً، وفعلاً رسل لي رقمهُ، واتصلتُ فيه واخبرتهُ أنا زوجة فلان، ولما عرف أهتم كثير في الموضوع وقال بأنه بنفسهِ راح يحضر الطعامَ، طبعا ذلك كان هدفي. اتفقت معهُ بإحضارِ الطعام الساعة الثامنةِ مساءاً، خذيت أولادي إلى بيت أختي على أساس ما أريد ازعاجهم بوجود صديقاتي للعشاءِ، ورتبت نفسي، لبستُ ملابس قد تبدو محتشمةً ولكنها مغريةً و

أم زوجة أخي السكسية

#قصص_عابر_سرير @bullXman أنا شابُ في عمرِ الرابعةِ والعشرين، أنهيتُ الجامعةِ وباحثُ عن عمل، وأسكنُ في بيت أبي في بلدةٍ تبعدُ ساعتين عن العاصمةِ، أخي الكبيرُ يعمل ويسكنُ في العاصمةِ، ومتزوجٌ من عائلةٍ تسكنُ هناكَ، ويحضر دوماً في نهاية الأسبوع أو الإجازات الرسميةِ. رُرِقَ بطفلةٍ ثانيةٍ، وقررَ أن يحضرُ زوجتهِ بعد الولادةِ إلى البلدةِ بخاصة أن الطفل الأولى، قضت زوجتهِ فترة النفاسِ في بيتِ أهلها، زوجة أخي أعتبرُها مثل أختي حيث تكبُرني بعامين فقط وعلاقتنا مثلَ أي أخٍ وأختٍ. أتت أم زوجةُ أخي لتقضيِ معها أسبوعاً في بيتنا، منذ زواجَ أخي بزوجتهِ لم إلتقِ أمها إلا مرةٍ واحدة أو مرتين فقط وربما كانت لقاء سريعاً ورسمياً، وكنتُ أعلم بأنها كانت تعملُ مديرةٌ في جهة حكوميةً ومتقاعدةً الأن، لذا لم أعرفها أول الأمرِ حينما قالت لي زوجةُ أخي هل تعرف أمي؟؟، رددتُ بشكلٍ لا إرادي بأنني توقعتها أختها، ضحكت زوجةُ أخي وأمها. الأم في بدايةِ الخمسين من عمرها، ولكن حينما تراها تظنُ بأنها في الثلاثيناتِ، مهتمةٌ جدآ بنفسها، وجميلةٌ وجسمُها مُتناسقٌ، أشبه بالمليف فيما يطلق على المرأة الأم  السكسيةِ في أفلام البورنو، و

نياكتي من الشابُ الأعمى

  #قصص_عابر_سرير @bullXman ‏أسكنُ مع زوجي وأولادي الاربعةُ وأمَ زوجي في حارةٍ قديمةٌ حيث تكونَ البيوت متلاصقةً ببعضها، وكلُ الناس تعرفُ بعضها. في الجانبِ الآخر من بيتُنا، ثمة بيتٌ بيننا ممرٌ صغيرٌ قلما يمرُ فيهِ أحداً، حيثُ يسكنُ في هذاَ البيتِ، شابٌ أعمى مع أمهِ الكبيرةِ في العمر، لم يكن هذا الشاب متزوجاً أو يرغب بالزواجِ وكثيراً كانت أمهُ تشتكي بعدم رغبتهِ للزواجِ، بسبب كونه أعمى، وكانت هي تخافُ عليهِ بعد ممَاتِها بعدمِ وجودِ أحداً ليهتمَ فيهِ، كنتُ قليلاً جداً أزورُ بيتَهُم مقارنةً بأم زوجي التي تزو أمَ الشابُ الأعمى بشكلٍ يومي، وكذلك كانت أم الشاب الأعمي تزورنا. في أحدُ الأيامِ، أخبرتنّي أم زوجي بأن أمَ الشابُ الأعمى مريضةً، لذا ذهبنا الى زِيارتها، وهناكَ في بيتِهم، ذهبتُ إلى المطبخِ وقمتُ بإعداد وتجهيزِ قهوةِ الضيافة، الذهابُ إلى المطبخِ يعني المرورَ بغرفةِ الشابُ الاعمى، وثمة نافذةٌ لغرفتهِ مفتوحةٌ قليلاً، وحين عودتي من المطبخ، سمعتُ صوتهُ، فَشدّني الفضولُ لرؤيتهِ، ففتحتُ النافذةُ أكثر، كان يخرجُ من الحمامِ، فيما يبدو انتهى استحمامهِ حيث يغطي وسط جسمهِ فوطةً، وصدرهُ عاري، شيئاً

حفلة نيك زوجتي

 ‏ قصص_عابر_سرير#  @bullXman أنا وزوجتي نحبَ التحررَ، وحاوَلنا كثيراً ممارستهِ واقعياً، ولكن بسبب قيودَ المجتمعَ، والخوفِ من الفضيحةِ، وعدم إيجادَ رجالاً ثقةً، وبخاصةٍ نحن الاثنينِ من عائلتينِ محافظتينِ معروفتينِ. لذا مارسنا في الخيالِ حيثُ اتخيل فحلاً ينيكها أو شخص ما نعرفهُ، كما كنا نمارسُ بالناسِ مع أشخاصٍ ونعرض لهم فيديو. وحينما نسافرُ بالخارجِ، ناخذُ راحتنا حيث تلبسُ زوجتي ملابسً قصيرةً للغايةِ حيث تصل إلى فخوذها، وتظهر صدورها واكتافها، ونعيشُ تحرراً بدون ملابس تقيدنا. ورغم تلك الدول كل نساءهم أشبهُ بالعرايا لكن أشعر بعيونهم محلقةٌ في جسدِ زوجتي المثير، كنتُ أشعرُ بالإثارةِ، فجسدِ زوجتي مثيرٌ جداً، كل من يراهُ يقذفُ في مكانه من إغراءها، صدورها كبيرةٌ تشبه المانجو المعلقةُ في نحرِها، وطيزها مدورةٌ بارزةٍ ترتجُ في مشيها. في أحدِ سفراتنا إلى ايطاليا، دخلنا محل لبيعِ الاحذية حيثُ زوجتي أرادت شراءِ حِذاءٍ جديدٍ لها، وكانت تلبسُ قميصاً ضيق يبرزُ صدروها الكبيرةِ، وشورت ضاغطٌ على طيزها تتضحُ ملامحهُ يصلُ إلى نصف فخذها. كانَ ثمةَ بائعٌ شابّ طويلّ أنيقٌ أسمهُ(فيليبو) حيث كان شاباً ايطالياً