Posts

Showing posts from July, 2022

طيزي مقابل السكوتر

  قصص_عابر_سرير# @bullXman أسمي أحمد، وعمري 16 سنة، طالبٌ بالمدرسةِ، واحد أصحابي في مثلَ عمري منَ الحارةِ التاليةِ لِحارتنا، يريدُ أن يُببعَ دراجةَ سكوتر ب70، ولم يَكن لدي غيرَ 40، واتفقنا على 60، وقررتُ الذهاب إلى بيتهِ لأقناعهِ بأن أخذَ دراجة السكوتر وادفعُ المتبقي لاحقاً، ولكن لم أجدهُ، ووجدتُ أخاهُ الأكبر، عمرهُ عشرين ويدرسُ في الجامعةِ السنةِ الثانيةِ، شاباً طويلاً ورشيقاً وجسمهُ رياضي. لم يكن صاحب دراجة السكوتر موجود حيثُ ذهبَ مع كل العائلةِ ولن يعودَ حتى المساءِ، حينها حاولت للاخِ الأكبر بأن يقنع أخاه بتقليلِ المبلغ. نظر إلي مطولاً وقال" سوف يقلل المبلغ بس بشرط".  نظرَ إليَّ تلكَ النظرةَ المخيفةَ لكنها الممتعةَ بداخلها، وقال بدون تردد أو خوف وهو يحكُ زبهُ من على البنطلون. فيما يبدو اشتهى طيزي البارزةِ، وتخيلتُ حينها زبهُ كبيراً طويلاً، للحظةٍ خفتُ على طيزي، بالتاكيدِ وافقت، أنا مفتوح حيث جربت من قبل مع ولدين منذ فترة طويلة، ولا أزال أشعر بمحنةٍ وشوق إلى زبٍ ينكني. دخلتُ البيت، حيث حضني من الخلفِ، وأحسست بزبهُ على طيزي، ثم جلعني أفصمُ، حيثُ استندتُ بيدي على الكرسي، خلعَ

سحاقي مع الأستاذة عبير

#قصص_عابر_سرير @bullXman أنا طالبةَ ثانويةَ عامةَ، بنتٌ جميلةٌ، طويلةً وبيضاءً، والأمرُ المميزُ بأن جسمي حلو سكسي، نهداي دائريان كبيران ناشبانِ، وطيزي مدورةً بارزةً، ورغمَ كنتُ أجدُ الكثيرُ من المغازلاتِ والتحرشاتِ، وسمعتُ عن قصص علاقاتَ زميلاتي مع شبابٍ، لكني لم أهتم كثيراً بهذا الموضوع وبخاصةٍ العلاقاتُ مع الشبابِ. في المدرسةِ، أختصاصيةُ المختبر أسمُها الأستاذةُ عبير، صارمةً وجديةً وكلُ الطالباتِ تخافُها، ورغمَ ملامحها العصبيةِ والجادةِ جميلةٌ وحلوةٌ ومهتمةٌ بنفسِها كثيراً، وجسمها حلو ورائعٌ ومتناسقٌ، وتتضحُ ملامحَ طيزها وصدروها بشكل إغرائي، وكانت أطولُ مني قليلاً. لم أفكرُ يوماً فيها بشبقٍ أو شهوانيةٍ أبدا حيث كانت مشرفةُ المختبر، تعلمنا بعضَ موادَِ حصةِ العلومِ، رغمَ أنَ تعامُلها معي مختلفٌ عن البقيةِ، فمعهُنّ جديةً وغير متساهلةً، الكلُ يظنُ وأنا مِنهُم شاطرةٌ كثيراً في الموادِ العلميةِ. في أحدِ الحصصِ، تأخرتُ في الخروجِ من المختبرِ، مسكتني وحضنتني وقبلتني على خدي وقالت "أنتِ أشطر واحدة". بالنسبة لي في البدايةِ عادية، لكن تكرارها جعلني أشعرُ بالحرجِ، فمرةٌ جاءت وراءي وضمت

أنتكَتُ في تركيا

  قصص_عابر_سرير# @bullXman أسمي مروة، عُمري 28 عاماً، مُتزوجةٌ منذُ ثلاثةِ أعوامٍ، زوجي أسمهُ عامر أكبرُ مني بعامينِ، تزَوجنا عن طريقِ الحبْ، عَملنا مع بعضٍ، وصاَرت بيننا علاقةَ حبً ثم زواج. لغايةِ الآن لم نُرزَقُ بأولادٍ، مما حدثَ بيننا بعضَ المشاكلِ بسبب أهلهِ الذينَ يلُحونَ عليهِ ويحرضونهُ على الزواجِ بإمراةٍ  أُخرى لأنهمُ يريدونَ طفلاً يحملُ أسمَ عائلتهِ، تلكَ الإسطونةِ المتكررةِ دوماً، وقد طلبتُ عدة مراتٍ الطلاق لكنهُ كان يرفض، وذهبنا إلى المستشفى، وكانت كل الفحوصاتِ سليمةً. في الصيفِ، قرّرَ أهلي الذهاب سياحةً إلى تركيا كعادة أغلبُ العائلاتِ الخليجيةِ،  وحينها شجعني زوجي بالذهابِ معهم، لإعطاءَ نفسي راحةَ بالٍ ونسيان الضغوطاتِ التي عِشتها، وفعلاً ذهبت ونسيتُ كل شيٍ حيث زرنا عدد من المدنِ، وآخر محطةٍ كانت أسطنبول. وآخر أسبوُع لنا في أسطنبول، قرّر والدي، قضائه في منطقة أسمُها اسنبورت بعيدة عن مركز أسطنبول،حيث  لدى أحد أصدقائهِ شقةً في مجمع سكني أغلبهُ عائلاتٍ خليجيةٍ، وجنبها مول أسمهُ أكبوتي، وقريباً منه متحف الشوكلاته. وصديقُ والدي، نصحهُ بشابِ تركي ليكونَ مُرشدنا ويرتب أمورنا في أي

أمي وأبن الجيران

قصص_عابر_سرير# @bullXman ‏أنا الإبنُ الأكبرُ بينَ ثلاثةِ أولادٍ وبنتين، أدرسُ في الصف الحادي عشر، والدي يعملُ في العاصمة، ويأتي في إجازة نهايةِ الأسبوع، والدتي تعمل مديرةٌ في أحد الدوائرِ الحكومية. تتصفُ أمي بشخصيةٍ قويةٍ للغاية، لا يمكن لأحدٍ أن يرفض لها طلبٌ أو لا ينفذَ أي أمراً أمرته، حتى أبي يذعنُ لرأيها دونَ معارضة، وكذلكَ في داَومُها كلَ موظفٍ يخشاها، سلطتها قويةً سواءً في البيتِ أو الدوام. في أحدِ الأيامِ، لم أذهبُ إلى المدرسةِ، حيث مثلت الدور أمام أمي بالذهابِ ثم رجعتُ إلى غرفتي دون أن تنتبه إلي، ثم بعد ساعةً سمعتِ صوتاً، حينها كنت متاكداً لم يكنْ أحداً في البيتِ حيثُ حتماً ذهبت أمي لدوامها كالعادةِ، وخصوصاً لا توجد عاملةُ منزلٍ في البيتِ، حيثُ رجعت لوطنها منذُ أشهرٍ طويلةٍ ولم ترغب أمي بجلب أخرى عنها. حينما رأيتُ من النافذةِ، رأيتُ أبن جارنا يمشي في حوشِ البيت، خفتُ وارتبكتُ، بالتأكيدِ جاءَ للسرقةِ، أبن جارنا، عمرهُ 19عام ، لم يكمل الثانوية حيث كان فاشلاً في الدراسةِ، وألزمهُ أبوه بالعملِ، حيث ينتقلُ من عملٍ إلى عمل، ولديه مشاكلاً كثيرةً في الحارة كُله، لا يسلمُ أحداً منه، تفا