الإيراني الذي ينيكني في سرير زوجي
#قصص_عابر_سرير @bullXman زوجي رجل أعمال ولديهِ معارفٌ كثيرةٍ، ذات يومٍ أخبرني بأن دعوة لعشاءٍ لنا في مطعمٍ إيراني راقي، من قبل مدير المطعم والذي كان إيرانياً، ذهبنا وكانَ المدير في إستقبالنا حيثُ كان شاباً في متوسطِ الثلاثيناتِ، طويلاً وشكله جميلٌ. شعرتُ بانجذابٍ نحوه، ومنها كنتُ أفكر فيهِ ولم أجدُ طريقةً للوصولِ إليهِ، وكنتُ متهيجةً كثيراً عليه، وأمارس العادةَ السريةَ حيثُ اتخيلهُ ينيكيني أو يلحسُ كسي ويمصُ صدوري. وآتت الفرصةُ في طبقٍ من ذهبٍ، حيثُ ذهبَ زوجي إلى رحلةِ عملٍ لمدة أسبوعينِ، وحينما صممتُ أستغلالَ الفرصةِ، واخبرتُ زوجي بأني عزمت صديقاتي على عشاءٍ، وأرغب في طلب الطعام من المطعمِ الإيراني، وكنتُ متاكدةٌ بأني زوجي لا يريد أن يشغلَ بالهُ حينما يكون مشغولاً، وفعلاً رسل لي رقمهُ، واتصلتُ فيه واخبرتهُ أنا زوجة فلان، ولما عرف أهتم كثير في الموضوع وقال بأنه بنفسهِ راح يحضر الطعامَ، طبعا ذلك كان هدفي. اتفقت معهُ بإحضارِ الطعام الساعة الثامنةِ مساءاً، خذيت أولادي إلى بيت أختي على أساس ما أريد ازعاجهم بوجود صديقاتي للعشاءِ، ورتبت نفسي، لبستُ ملابس قد تبدو محتشمةً ولكنها مغريةً و