نياكةُ الخمسينيةِ أمُ خالد.....

 ‏


‎#قصص_عابر_سرير

bullXman@




     عُمري 28 عاماً، متزوجٌ ولدي ولدٌ واحد، أعمل في شركةٍ بنظام الوردياتٍ، أربعة أيامِ عملٍ مقابل أربعُ أيامٌ أجازة، لذا حتى أزيدُ من دخلي واستفيدُ من أيامِ أجازتي أشتَغلتُ في خدمةِ توصيلِ الطلباتِ.

      في أحدُ الأيامِ جاءتني طلبيةً لتوصيلها، استلمتُ صندوقانِ كبيرانِ، ثم تواصلتُ مع صاحب الطلب بالواتساب، ومن صورةِ بروفايل الواتساب، وردودها يتضحُ بأن العميلُ إمراةٌ.

     وصلتُ البيتَ، ورسلت أخبرُهَا بوصولي، وبعدَ دقائقٌ خرجت  إمرأةٌ في منتصفِ العمر، خمنتُ حينها بأن عُمرها تقريباً أواخر الأربعيناتٓ أو بدايةِ الخمسونَ، لكن يتضحُ من هيئتها بأنها مهتمةٌ بنفسها كثيراً، حيث يتضحُ من ملابسها الانيقةِ وجسمُها المتناسقِ داخلِ عباءتها السوداءِ التي تلبسُها، فيما يبدو جسمُها سكسي وخيالي متوسطٌ لا سمينةً ولا رشيقةً، طويلةّ يبرزُ كبرَ صدورها وطيزها بشكل سكسيٌ مثُير.

      لَديها طلبيةُ أغراضً أتت من الصينِ، صندوقين كبيرينِ، استئذنتي بمُساعَدتِها بإدخالهُما، بالطبع لا مانعُ لدي، حملتُ الصندوقَ الأولِ، ومشيتُ خلفها، طيزها البارز بكبرهِ يرتجُ داخل العباءة السوداء، شعرتُ لرؤيتهِ، ثم رجعتُ لإحضار الصندوقِ الثاني.

 وضعت الصندوقينِ بالقرب من مدخلِ البيت.

قلتُ لها "إذا تريدي بطلعهم لك فوق الدرجِ.

، قالت: ما نريد نتعبك زيادة، ولدي خالد بيطلعهم".

قلت: " ثقال، يمكن ما بيقدر لهم".

قالت: "عاد كبير وشاب"

قلت : "ما شاء الله، ما مبين عليك عندك ولد كبير،"

ضحكت وبآن عليها الدلع وقالت: "  صرنا كبار وعاد نتنظر احفادنا"

       شفت فرصةً أمدحُها واتغزلُ فيها بأن لا تزال صغيرةٍ وجميلةٍ، وتكلمنا لدقائق حيث أبنها خالد يدرسُ في الجامعةِ، وسألتني إذا أنا متزوجٌ، أخبرتهُا لدي ولدٌ عمره عامٌ واحدٌ، ثم بعدها طلعتُ وذهبتُ رغم كنتُ اتخيلُ كلَ جسدُها المُثير.

    انطلقتُ في طريقيِ، وبعد عشرةِ دقائقٍ، وَصلتني رسالةً مِنها "مسج"، تقولُ بأنَ ثمةُ خطأٍ، فأحد الصندوقينِ لا يخصُها، كنتُ متأكداً بأني سلمتُها الصناديقَ الصحيحةِ، ولكن من الأفضلِ العودة للتأكدِ، ربما فعلاً ثمة خطأٍ، رجعتُ وحينما وصلت رسلتُ لها، ثمَ رَسلت لي بأن أدخلُ البيتَ، ثم رسالةٍ ثانيةٍ أدخلُ مجلس الرجالِ حيث كان البابَ مفتوحاً، دخلتُ حيث مرتباً ونظيفاً وثمة شموعاً مشتعلةً تطلعُ منها رائحةً عطرةً.

    جلستُ رغمَ استغرابي وثمة قلقٍ، لكن كل ذلك تبدد لحظةِ دخولها بشكلٍ مختلفٍ حينما رايتها أولَ مرةٍ، دخلت وأغلقت البابِ، تلبسُ شلحةً قطنًيةً ورديةً تصلُ إلى ركبها، وتتضحُ منها صدورها الكبار كان الشلحةِ لا تستطيعُ حملهُما من كبرهنَ، وتغطي الشلحة بعباءة خفيفة بنفس قماش ولون الشلحةِ لكنها طويلةٍ وخفيفةٍ.

    أقبلت نحوي، حينها كنتُ اشعرُ بالهيجانِ، كل جسمي يقشعرُ محنتةً، اقتربت مني، بدأت أصغرُ وأجمل مملؤه بالشبقِ والمحنةِ، شعرُها على كتفها، مكياجاً على وجهُها بشكلٍ إغرائي، عينيها تتضحُ فيهما العهرُ والغنجُ، شعرتُ بأنها قحبةٌ، تعرف كيفَ تمارِسُ قُحبِها.

     جلَست بجانبي، وضعت يدُها على فخذي، وبعهرٍ مسحت بإصابعِها على طول فخذي.

قالت:" عجبتني".

قلت: "وانت بعد... اشتهيتك".

    حضنتُها ومصصتُ شفائفها، ثمَ وضعتُ رأسي بين نهداها الكبيرانِ، ومصصتهما وهنٌ داخلِ الشلحةِ، وأخرجتهما ومصصتهما بكل شبقِ وبعبصتُ على حلماتِها الناشبتين بشهوةٍ، ومصصتهما حيث كانت تتلوى من المتعةِ.

     قامت وخلعت كلَ ملابسِها، وانزلت كلسونها أبو خيط الذي كان مختفياً وسطَ طيزها الكبيرةَ، رغم عمرها في الخمسيناتِ لكن جسمُها المتوسطِ جميلاً وسكسياً، حيث وقفت أمامي بطولها عاريةً بصدورها النافرةِ وطيزها الكبيرُ البارزِ، والأجملُ خصرها جميلٌ لا كرش عليها، واضحٌ بأنه مهتمةً بجسمها.

     استلقت على الكنبةِ، ثم ركبتُ فيها حيثُ مصصت ُشفائفها، ثمَ صدورها حتى كسها الكبير المشتهي مصصتهُ، سمعتُ صوتَ آهاتها اعالي من المتعةِ،  خفتُ لا يسمعِنا أحداً في الييتِ، أشارت لا أحد غيرنا موجود.

       خلعتُ كلَ ملابسي، وظهر زبي قائماً واقفاً حيث مسحتُ به على كسها الهايجُ وادخلتهُ فيه حيث شهقت بمتعةِ وهي تشعرُ بزبي داخل كسها الكبيرِ ونكتها بقوةٍ وصوتُ آهاتها عالياً يملؤ المجلس، ثم طلبت منها نغير الوضعيةَ.

    نزلت من الكنبةِ، ثم فصمت بطيزها الكبيرُ واتكئت بيديها على الكنبةِ، ضربتُ على طيزها ومسحتُ زبي عليهِ، وحضنتُها من الخلفِ ثم إدخلتُ زبي في كسها ونكتها بكل قوةٍ، حيث عانتي تضربُ في طيزها الكبيرةُ وصوت صفقاتها ممتزجةً مع صوت آهاتها المستمتعةِ.

     شهوتُنا مشتعلةٌ، زبي في كسها لا يتوقفُ، حيث غيرنا وضعيتنا، استلقيتُ بظهري على الأرضيةِ حيثُ ركبت في زبي، رغمَ جِسمُها الكبير لكن أحسستُ بخفتها وهي تنطُ على زبي صعوداً ونزولاً، صدروها الكبيرةُ ترتجُ في وجهي، امصهما والحسهن بلساني، واشفطُ بشفائفي على حلماتها الناشبتانَ الكبيرتانَ، ويداي تمسكُ طيزها الكبيرُ وتمسح عليه وأحكُ بأصابعي على خِرقها.

      كان زبي مغروزاً في كسها، حتى شعرتُ بالنزول، وحينما أخبرتها قالت نزل بداخلي، وفعلاً أنزلتُ كل شهوتي داخلَ كسها، كلَ شهوتي انسكبت في كسها الهائجُ حتى انسال بعضه على فخذي، وظلت وشهوتُها العارمة تنطُ في زبي حتى شعرتُ بقربَ شهوتها، زادت من سرعةُ نطِها على زبي، واغمضت عيونِها، وازادَ صوتَ محنته، ثم أرتعشَ كل جسمُها حيث نزلت شهوتها التي شعرتُ بحرارتها، ثم هدأَت ونامت فوقي.

      جلستُ معها نصف ساعةٍ، سبحتُ ولبستُ ملابسي، تكلمنا مع بعض، رغم أنها في بداية الخمسونَ لكن جنسيةً كثيراً، ولديها شبقٌ لا يهدأ وصار نياكتها من زوجها قليلاً، كما عرفتُ بأنها أجرت عملية إستئصالَ الرحمَ حيث لا يوجد عندها إمكانية الحملِ، لذا فكان بالنسبةِ لها ممكن أكبُ بداخلِها، وصرتُ كلَ أسبوعٍ أذهبُ إليها وانيكها حينما لا يوجد أحدٌ في البيتِ.


النهاية

Comments

Popular posts from this blog

طيز زوجتي المثير

جارتي الأرملة الشبقة